top of page



لماذا تدفع المرأة العراقية ضريبة غالية لطلب العلاج النفسي؟
تتحمل المرأة العراقية ضغوطاً مركبة قلما يلتفت إليها الخطاب العام، ضغوط تبدأ بتراكم آثار عقود من الحروب والنزاعات، مروراً بالأعباء الأسرية والاقتصادية التي تضاعفت بفعل الظروف المعيشية الصعبة، وصولاً إلى أشكال متعددة من العنف المجتمعي والأسري الصامت. هذه البيئة المعقدة تهدد استقرارها النفسي والذهني وتجعل من طلب العلاج وصما إجتماعيا في غالب الأحيان. ترى المدافعة عن حقوق الإنسان، سارة جاسم ، أنه "لا يزال يُنظر إلى اهتمام المرأة بصحتها النفسية وكأنه نوع من الرفاهية، وليس أساساً ل

تمارة عماد
27 أكتوبر4 دقيقة قراءة


أن تكوني أمرأة " دي جي" في بغداد: مسار محفوف بالعقبات وأمل في فتح مساحات جديدة للنساء
"واجهت تعليقات جارحة ومنافسات من قبل زملاء في العمل وتحرشا من المُشغّلين، لكن هذا لم يمنعني من الإستمرار في هذا المجال الذي تركت وظيفتي لممارسته"، تقول"الدي جي" بيلا، 30 عاماً بغداد. في مجتمع ما زال يربط عمل "الدي جي" وموسيقى "التكنو" بالنوادي الليلية و"السمعة السيئة"، يصبح لزاما على من يمارسن هذه المهنة من النساء إخفاء الوجه أواستخدام أسماء مستعارة لأن الظهور العلني قد يعرضهن للتحرش والوصم. نعرض في هذا التقرير قصصا لنساء اخترن أن يدخلن عالم التنسيق الموسيقي (الدي جي) وواجهن

ماريا طلال
19 أكتوبر4 دقيقة قراءة


استخدام التكنولوجيا يُعمّق أزمة المناخ
قد يبدو إرسال رسالة بسيطة أو البحث عن معلومة عبر الإنترنت أمرًا بلا أثر، لكن الحقيقة أن لكل نقرة على لوحة المفاتيح بصمة كربونية، فالطاقة اللازمة لتشغيل الخوادم وتخزين البيانات ونقل المعلومات حول العالم تساهم بشكل مباشر في انبعاث الغازات الدفيئة، وتزيد من عبء التغير المناخي الذي يهدد كوكبنا. لعل أحد أكثر الجوانب إشكالية في استخدام البريد الإلكتروني هو الاستخدام المفرط لميزات "الرد على الكل" و CC الذي يضاعف دون داع عدد الرسائل المخزنة والمعالجة بواسطة الخوادم. على سبيل المثال،

زينة مؤيد
15 أكتوبر4 دقيقة قراءة


اليمن تحت وطأة الألغام والسيول: كارثة إنسانية في قلب أزمة مناخية
منال محمود هزاع الكوري - علياء فؤاد بن فرج كانت هدى البالغة من العمر 10 سنوات، من محافظة البيضاء، بصحبة أسرتها عندما انفجر لغم أرضي تحت...
منال محمود هزاع الكوري - علياء فؤاد بن فرج
24 سبتمبر4 دقيقة قراءة


الريح تأكل الزرع... وتأكلنا: قصة الزحف الرملي الذي يبتلع مأرب ويهدد النساء ومزارعهن
أمل خالد على أطراف مدينة مأرب في قطعة أرض لا تكاد تظهر ملامحها تحت أكوام الرمل المتحركة، تقف أم ناصر ويدها على قلبها تتأمل بقايا مزرعتها وقد غطّتها الرمال حتى اختنق العشب وغارت الجذور وغاب اللون الأخضر. كانت تلك المزرعة كل ما تملك من إرث زوجها الراحل، وملاذها الآمن وسط حرب أنهكت البلاد، لكن الزحف الرملي لا يعترف بالماضي ولا يرحم الفقراء. "الريح تأكل الزرع... وتأكلنا"، قالتها أم ناصر وهي ترفع رأسها وتزيل الرمال عن عينيها. وتابعت بنبرة يملؤها الحزن "أشتي أزرع، بس الرمل أسرع". أ
أمل خالد
22 سبتمبر6 دقيقة قراءة


"وجه جديد مقابل صوتك" : بطاقات انتخابية تُباع في مراكز التجميل
"لطالما أخبرني زوجي بأنني لم اعد جميلة كالسابق وإنني لن أعود لشكلي القديم يوما، زوجي الذي يعمل حمالا في الشورجة أحد الأسواق الكبيرة في...

روان سالم
18 سبتمبر4 دقيقة قراءة


البخور.. رائحة عبقة تخفي مخاطر صحية وبيئية تهدد العاملات في مجال صناعته
ريم الفضلي وشيماء شائع في قلب التقاليد اليمنية الأصيلة، التي تحتفي بصناعة البخور لتملأ أجواء البيوت بالروحانية والجمال، تقف فئة من...
ريم الفضلي وشيماء شائع
15 سبتمبر5 دقيقة قراءة


النساء الحوامل في عدن ضحايا موجات الحرارة العالية
لبنى العصري وأفراح قائد وسط التحديات التي يعيشها العالم اليوم بسبب الاحتباس الحراري وارتفاع درجة الكوكب، تبرز اليمن كواحدة من الدول...
لبنى العصري وأفراح قائد
10 سبتمبر4 دقيقة قراءة


المزارعة اليمنية في تعز في مواجهة المتغيرات المناخية والجفاف
جيهان عبد الحكيم وآلاء حافظ " بشكل عام، تأخر الإنتاج الزراعي هذا العام بسبب التغيرات المناخية التي أدّت إلى تأخر نزول الأمطار وتغير موسم...
جيهان عبد الحكيم وآلاء حافظ
8 سبتمبر5 دقيقة قراءة


كيف حوّل غلاء العقارات في بغداد السكن إلى حلم مستحيل بالنسبة للشباب؟
على سطح منزل عائلته في منطقة بغداد الجديدة، يفترش الشاب علي عبد الكريم (29 عامًا) أرضية غرفة صغيرة حُوِّلت إلى مسكن مؤقت بعد أن ضاقت به...

فاطمة نعمة
3 سبتمبر4 دقيقة قراءة
bottom of page

